Post by Maroc on Aug 10, 2016 5:35:59 GMT
صعاليك المخزن في الخدمة 24 /24 و 7 /7 شرذمة من الحشاشين و صعاليك و خريجي السجون بوجوه موشومة بالسكاكين . جوقة وظفها المخزن المغربي لدك عظام إخوانهم من حركة 20 شباط / فبراير التي اكرهها فكريا .
يوم الأحد الأسود 19 حزيران / يونيو 2011 سوف يدخل التاريخ من أوسع الأبواب , يوم اسود زفت منيل ب 60 ألف نيلة. شهدت فيه بلادنا فتنة خطيرة أشعلها المخزن بأيادي الصعاليك السالف ذكرهم أعلاه.
كل محافظات المملكة المغربية شهدت خروج شباب من فئات عمرية مختلفة موحدون حول رفضهم لدستور يكرس مكانة الانتهازييين السياسيين ,و فتح أبواب الرزق الحرام لسماسرة الانتخابات, و يزيد من نفور المغربي/ ة / من السياسة و صناديق الاقتراع.
لقد جندت الدولة المغربية خدامها الصعاليك وضربوا و دكوا عظام مواطنيهم في محافظة الدار البيضاء ,التي شهدت اكبر تظاهرة للحركة الشبابية التي رفضت الدستور, و التي وجدت في طريقها شرذمة من الزنادقة و بلا شك ان بعضهم كان تحت تأثير حبوب الهلوسة حيت يظهر احدهم و هو يصرخ و حالته تبدو غير طبيعية. لان التعبير عن الحب و الولاء للبلاد لا يكون بهذه الطريقة البشعة الهستيرية.
تعرض شباب الدار البيضاء إلى ضرب و اهانة و اعتداء من طرف صعاليك المخزن , وصرح احدهم على شريط يوتوبي ,أنهم اسروا أفرادا من حركة 20 شباط / فبراير و سلبوهم هواتفهم النقالة.
رابط الفضيحة ليتابعها العالم و يعرف حقيقة المخزن المغربي
لقد وصلت رسالة المخزن إلى شباب الحركة ملطخة بالدماء ملفوفة بالحسرة على مغرب لم يقطع مع العهد البائد لسياسة البصري وزير الداخلية السابق , لكن للأسف لا زال موروث الوزير ساري كسريان الفياغرا في سرير بارد .. اللهم لا شماتة
إنها فتنة و بلدنا في غنى عنها لان المغرب كان دوما بلد استقرار و بجب أن يستمر على نفس الوتيرة .
المخزن ارتكب زلة دخلت التاريخ من أوسع الأبواب ,و المعتدى عليهم ,أي شباب 20 شباط / فبراير لن يضعوا اكففهم على خدودهم, بل يعلم الله ماذا يخططون؟ , لأنهم تعرضوا إلى عنف ما كان له أن يكون . وسوف يصعدون و هدا لا أبغيه و لا ارغب فيه. أريد أن يظل وطني في استقرار دائم.
ليس كل من خالفني الرأي أقاومه بالعنف, / ذالك يسمى الإرهاب السياسي /.
لقد خلق الله لنا عقول و ألسنة لنتناقش و نسمع الرأي و الرأي الآخر, أما الأسلوب الذي اعتمده المخزن في ضرب الرأي الآخر, لجزأ من مواطنيه أمر غير مقبول إطلاقا.
وقفة لا بد منها
لقد رفض الانجليز صهر عملتهم مع اليورو ,و احترمت الحكومة البريطانية , قرار الشعب في استفتاء عام , كذلك فعل الشعب السويسري. إنها الديمقراطية الحقيقة التي تفتح الباب لكل الآراء و السلطة في يد الشعب و هو صاحب الكلمة.
لقد أصبت بخيبة كبيرة و أحسست بتذمر , بدا مما لا يدع الشك أننا نتراجع إلى الخلف بدل التقدم إلى الأمام.
كان ودي أن أقول نعم للدستور, لكن بعدما التضييق الممنهج الذي مارسته الدولة ضدي و حرمتني من مدونتي / مراكش الحمراء / و حسابي على الفيسبوك .اقتنعت ان المغرب لم يتقدم إلى الأمام ولو بسنتيمتر واحد
من طرائف من حصل , شريط منشور على اليوتوب لسيدة تطلب أجرها بعدما طبلت و زغردت للدستور الممنوح .
للأسف ما حصل يوم الأحد الأسود في الدار البيضاء لا يبشر بالخير
رابط الشريط و ألف تحية إلى اللقاء
www.arabtimes.com/portal/article_display.cfm?ArticleID=22445المصدر المقال
يوم الأحد الأسود 19 حزيران / يونيو 2011 سوف يدخل التاريخ من أوسع الأبواب , يوم اسود زفت منيل ب 60 ألف نيلة. شهدت فيه بلادنا فتنة خطيرة أشعلها المخزن بأيادي الصعاليك السالف ذكرهم أعلاه.
كل محافظات المملكة المغربية شهدت خروج شباب من فئات عمرية مختلفة موحدون حول رفضهم لدستور يكرس مكانة الانتهازييين السياسيين ,و فتح أبواب الرزق الحرام لسماسرة الانتخابات, و يزيد من نفور المغربي/ ة / من السياسة و صناديق الاقتراع.
لقد جندت الدولة المغربية خدامها الصعاليك وضربوا و دكوا عظام مواطنيهم في محافظة الدار البيضاء ,التي شهدت اكبر تظاهرة للحركة الشبابية التي رفضت الدستور, و التي وجدت في طريقها شرذمة من الزنادقة و بلا شك ان بعضهم كان تحت تأثير حبوب الهلوسة حيت يظهر احدهم و هو يصرخ و حالته تبدو غير طبيعية. لان التعبير عن الحب و الولاء للبلاد لا يكون بهذه الطريقة البشعة الهستيرية.
تعرض شباب الدار البيضاء إلى ضرب و اهانة و اعتداء من طرف صعاليك المخزن , وصرح احدهم على شريط يوتوبي ,أنهم اسروا أفرادا من حركة 20 شباط / فبراير و سلبوهم هواتفهم النقالة.
رابط الفضيحة ليتابعها العالم و يعرف حقيقة المخزن المغربي
لقد وصلت رسالة المخزن إلى شباب الحركة ملطخة بالدماء ملفوفة بالحسرة على مغرب لم يقطع مع العهد البائد لسياسة البصري وزير الداخلية السابق , لكن للأسف لا زال موروث الوزير ساري كسريان الفياغرا في سرير بارد .. اللهم لا شماتة
إنها فتنة و بلدنا في غنى عنها لان المغرب كان دوما بلد استقرار و بجب أن يستمر على نفس الوتيرة .
المخزن ارتكب زلة دخلت التاريخ من أوسع الأبواب ,و المعتدى عليهم ,أي شباب 20 شباط / فبراير لن يضعوا اكففهم على خدودهم, بل يعلم الله ماذا يخططون؟ , لأنهم تعرضوا إلى عنف ما كان له أن يكون . وسوف يصعدون و هدا لا أبغيه و لا ارغب فيه. أريد أن يظل وطني في استقرار دائم.
ليس كل من خالفني الرأي أقاومه بالعنف, / ذالك يسمى الإرهاب السياسي /.
لقد خلق الله لنا عقول و ألسنة لنتناقش و نسمع الرأي و الرأي الآخر, أما الأسلوب الذي اعتمده المخزن في ضرب الرأي الآخر, لجزأ من مواطنيه أمر غير مقبول إطلاقا.
وقفة لا بد منها
لقد رفض الانجليز صهر عملتهم مع اليورو ,و احترمت الحكومة البريطانية , قرار الشعب في استفتاء عام , كذلك فعل الشعب السويسري. إنها الديمقراطية الحقيقة التي تفتح الباب لكل الآراء و السلطة في يد الشعب و هو صاحب الكلمة.
لقد أصبت بخيبة كبيرة و أحسست بتذمر , بدا مما لا يدع الشك أننا نتراجع إلى الخلف بدل التقدم إلى الأمام.
كان ودي أن أقول نعم للدستور, لكن بعدما التضييق الممنهج الذي مارسته الدولة ضدي و حرمتني من مدونتي / مراكش الحمراء / و حسابي على الفيسبوك .اقتنعت ان المغرب لم يتقدم إلى الأمام ولو بسنتيمتر واحد
من طرائف من حصل , شريط منشور على اليوتوب لسيدة تطلب أجرها بعدما طبلت و زغردت للدستور الممنوح .
للأسف ما حصل يوم الأحد الأسود في الدار البيضاء لا يبشر بالخير
رابط الشريط و ألف تحية إلى اللقاء
www.arabtimes.com/portal/article_display.cfm?ArticleID=22445المصدر المقال