Post by morocco on Mar 5, 2017 17:38:52 GMT
أن حركة الشعب المغربي من أجل الحرية و الكرامة ليست وليدة اليوم ,بل ترجع الي بداية الوعي الجماعي لدفاع المشترك ضد الغزاة الرومان و الفندال و ضد الحماية الفرنسية و الإستعمار الإسباني و الإنجليزي في المغرب. نظالات الشعب لم تكن إلا لرفع الظلم و الحقرة و إقمامة عدالة و الكرامة لكل مغربي بعيش تحت سماء وطن حر من الذل و الإستعباد و الجكرة و نهب خيراته.
وإستمرت هده النظالات الشعب المغربي بعد "إستقلال" من أجل نيل الكرامته كاملة غير منقوصة في وطنه.
في عهد الحسن التاني الذي وضع لنفسه دستورا ديكتاتوريا يعطيه كل السلط ضاربا بعرض الحائط تضحيات الشعب المغربي من أجل الإستقلال متل قبائل الأطلس مع موحي وحمو الزياني و عبد الكريم الخطابي و الزرقطني..و لائحة طويلة..إلخ, بينما عائلة الملكية اخدته الحماية و جواريه في فندق في مدغشقر لمده سنتين وينسب الملك لنفسه أنه محرر البلاد من حاميه فرنسا التي و صعت أصلا جده علي العرش وصاحبة الفصل عليه و علي أسرته!!.
الحماية التي كانت الأسرة العلوية متمتلة في مولاي الحفيض سببا في فرضهاأصلا علي المغرب لمحاربة قبائل الأمازيغ التي حاصروه أنداك في فاس.
قبل أن ترحله فرنسا الي الرباط عاصمة الجدبدة خوفا عليه.
وبدأ الحسن التاتي بتصفية معارصيه الدين كانو سبب في تحرير المغرب و نيل الإستقلال في سنوات ما يعرف بسنوات الرصاص.
ودفع المناضلون تمنا غاليا من أجل الحرية لا تكفي أسطر لدكرهم و علي أرسهم مهدي بن بركة الدي قتله المخزن في فرنسا الدي كان بعتبر دينامو حركة من المجاهدين إجل الإستقلال.
وإستمر النضال مرة سياسيا و مرة مواجهة في عهد حسن التاني و بدأ الإنفتاح في أخر أيامه لتمرير العرش لإبنه مع ماعرفة المغرب مع حكومة التناوب.
مجيئ محمد السادس حاول في الأول إهام الشعب بالإنفتاح و رفع مؤقت القيدة علي الصحافة و ماسمي بالمصالحة التي لم يطبق من توصياتها شيئ الي اليوم ولن يطبق منها شئ في المستقبل!!
و بقيت خبرا علي ورق..
وسرعان متراجع الملك علي كل إنفراج السياسي المرقت عندما أحسن أن المُلك قد إستتب له و إزالة المعارضين له.
وجاءت هبت الشعب في 20 فبراير كزلزال...لتدكر المخزن أن الشعوب الحرة
لا تكل و لا تتعب من أجل نيل الكرامتها في وطنها.
بعض أن رفعت الشعب المغربي مطالبه الواضخة في 20 فبراير التي تدعو الي الملكية البرلمانية كسقف لمطالبها و إقامة دولة الحق و القانون..كانت الحركة أخر حرس إندار للملكية المخزنية.
من يعرف المخزن وحجم تورطه في الفساد الي النخاع (بل هو الفساد نفسه)لم يتوقع اي تغير بل المراوغة الشعب المغربي بكل وسائل لكسب الوقت حتي تمر العاصفة, و يبدأ في إقتناص عناصر الحركة و تلفيق لهم تهما و زج بهم في المعتقلات وكداك كان.
وكانت الحركة بمتابة جرس الإندار الأخير و نقطة الأخير في طريق طويل قبل إنعطاف الي حلول وخيارات أخري أمام نعنت الملك لإرادة الشعب الواضحة.
خصوصا إدا إستحصرنا سنين الصراع مع الحسن التاني المرير و نضامه الديكتاتوري مجرم و حجم التصحيات التي قدمت من أجل الكرامة.
وجاء رد الملك محمد السادس الدي كما يقول علي نفسه خادم الشعب الأول !! علي تلك المطالب بضحك علي الدقون و كان الرد مخيبا للأمال جدا جدا.
ندائي الي أولائك الدين طمعو في الملك إصلاحا فإن فاقد الشيئ لا يعطيه!
الخبية كانت متوقعة عند البعض و غير متوقعة عند الاخرين..و سقطت ورقة التوت
وإنكشفة العورة النطام و حقيقة معدنه لم مازال يوهم نفسه ,
خصوصا الي شاب تواقين الي الدولة الحق و القانون و الديمقراطية .
و نتيجة لتعنت الملك أمام مطالب واصخة و شروعة و حملته المسعورة صد أبناء الشعب من المناضلين في عشرين فبراير تأكد للجميع بما لا شك فيه أن الملك ضد أي أصلاح و هو المشكل أولا وقبل كل شيئ لبعيش المغربي حرا في وطنه.
وعليه و كرد علي دالك رفعو أحرار من حركة 20 فبراير سقف مطالبها الي المطالبة بالجمهورية و إسقاط النطام القائم..وهدا سقف اليوم و غدا و بستحيل ألعيش مع المجرم فاسد في نفس البيت و تتوقع منه أن بصبح مدافعا علي الحقوق أو حتي مؤمن بها.
النطام الملكي القائم أي المخزن هو رأس الفساد و مشجعه ويعيش في كنفه و لايمكن أن يأتي بالحل من عنده.....لأن كمطلب الشعب الي الحرية و الكرامة و العدالة ستكون سببا في محاكمت رموزه و إقتصاص منهم وهي إنتحار للملك.
لأنه لبساطة هو سبب المشكل في الفساد و النهب تروات البلاد مند زمن و متغلغل في الفساد و يجر دوائر الإدارة و الجيش الي الفساد و يورطها في الفساد و عمليات المشبوهه و يغض النضر علي خروفاتها حتي تحميه لأن زوال الملك يعني زوالهم عصابته.
وطبعا الشفافية و تحرير القضاء متلا سيكون مصيبة عليهم فهو المتضرر الأول منه و تكون بمتابة عملية إنتخارية للسلطة الملكية المخزنية.
لدالك من مصلحته إطالت التحكم و الإسبداد و تعطيل مطالب المواطنين الشعبية الي أطول مده ممكنة.
إدا كنت من مازال تطالب بالملكية البرلمانية؟
هدا إدا سمحو لك بالكلام و تعبير ..فإنك مغفل -عفو- لاكن هدا هو التوصيف الدقيق. أن تخويف الدي زرعه النطام في عقلك كون أن الملكية هي التي تحافض علي الوطن شيئ وضخك ...
من يحافض علي الأوطان حولنا في العالم هو أساس السليم التي تبني عليه الأوطان متل : العدل و الكرامة المواطن في بلده و دولة الديمقراطية و ليست صنم تركعون له و تخويف بسوريا و ليبيا..بل النهب و الفساد و تجويع هو من سيفجر البلاد لشيئ أحطر من ما بحصل في بلدان الديكتاتورية.
أنا أخوفهم بالسويد و الدنمارك ...إلم يسمعو لصوت العقل.
ﻻ تكون متل من يتسول ويشحت من الجلاده أن لا يكون قاسيا علية كن حرا طليقا بلا سقف.
عند الأحرار فلا قيمة للأشخاص و الطغاة سوي المزبلة التاريخ هده سيرورة التاريخية مهما طال زمن .إن العلويون ديكتاتوريون و مجرمون فهم يتوارتون مهنتة الدكتاتورية كما يتوارتون مهنة سلب مقدرات شعب المغربي.
في المغرب الفساد و الإستبداد هو الملكية و لن تزول إلا بزوالها
و هي الي زوال هي مسألة وقت..كل ما مطلوب منك أن لا تدعمها, و ستتهوي من شدة تقل جرائمها الكتيرة في حق شعب بأكلمه.
تحية للأحرار المغاربة و في كل مكان
وإستمرت هده النظالات الشعب المغربي بعد "إستقلال" من أجل نيل الكرامته كاملة غير منقوصة في وطنه.
في عهد الحسن التاني الذي وضع لنفسه دستورا ديكتاتوريا يعطيه كل السلط ضاربا بعرض الحائط تضحيات الشعب المغربي من أجل الإستقلال متل قبائل الأطلس مع موحي وحمو الزياني و عبد الكريم الخطابي و الزرقطني..و لائحة طويلة..إلخ, بينما عائلة الملكية اخدته الحماية و جواريه في فندق في مدغشقر لمده سنتين وينسب الملك لنفسه أنه محرر البلاد من حاميه فرنسا التي و صعت أصلا جده علي العرش وصاحبة الفصل عليه و علي أسرته!!.
الحماية التي كانت الأسرة العلوية متمتلة في مولاي الحفيض سببا في فرضهاأصلا علي المغرب لمحاربة قبائل الأمازيغ التي حاصروه أنداك في فاس.
قبل أن ترحله فرنسا الي الرباط عاصمة الجدبدة خوفا عليه.
وبدأ الحسن التاتي بتصفية معارصيه الدين كانو سبب في تحرير المغرب و نيل الإستقلال في سنوات ما يعرف بسنوات الرصاص.
ودفع المناضلون تمنا غاليا من أجل الحرية لا تكفي أسطر لدكرهم و علي أرسهم مهدي بن بركة الدي قتله المخزن في فرنسا الدي كان بعتبر دينامو حركة من المجاهدين إجل الإستقلال.
وإستمر النضال مرة سياسيا و مرة مواجهة في عهد حسن التاني و بدأ الإنفتاح في أخر أيامه لتمرير العرش لإبنه مع ماعرفة المغرب مع حكومة التناوب.
مجيئ محمد السادس حاول في الأول إهام الشعب بالإنفتاح و رفع مؤقت القيدة علي الصحافة و ماسمي بالمصالحة التي لم يطبق من توصياتها شيئ الي اليوم ولن يطبق منها شئ في المستقبل!!
و بقيت خبرا علي ورق..
وسرعان متراجع الملك علي كل إنفراج السياسي المرقت عندما أحسن أن المُلك قد إستتب له و إزالة المعارضين له.
وجاءت هبت الشعب في 20 فبراير كزلزال...لتدكر المخزن أن الشعوب الحرة
لا تكل و لا تتعب من أجل نيل الكرامتها في وطنها.
بعض أن رفعت الشعب المغربي مطالبه الواضخة في 20 فبراير التي تدعو الي الملكية البرلمانية كسقف لمطالبها و إقامة دولة الحق و القانون..كانت الحركة أخر حرس إندار للملكية المخزنية.
من يعرف المخزن وحجم تورطه في الفساد الي النخاع (بل هو الفساد نفسه)لم يتوقع اي تغير بل المراوغة الشعب المغربي بكل وسائل لكسب الوقت حتي تمر العاصفة, و يبدأ في إقتناص عناصر الحركة و تلفيق لهم تهما و زج بهم في المعتقلات وكداك كان.
وكانت الحركة بمتابة جرس الإندار الأخير و نقطة الأخير في طريق طويل قبل إنعطاف الي حلول وخيارات أخري أمام نعنت الملك لإرادة الشعب الواضحة.
خصوصا إدا إستحصرنا سنين الصراع مع الحسن التاني المرير و نضامه الديكتاتوري مجرم و حجم التصحيات التي قدمت من أجل الكرامة.
وجاء رد الملك محمد السادس الدي كما يقول علي نفسه خادم الشعب الأول !! علي تلك المطالب بضحك علي الدقون و كان الرد مخيبا للأمال جدا جدا.
ندائي الي أولائك الدين طمعو في الملك إصلاحا فإن فاقد الشيئ لا يعطيه!
الخبية كانت متوقعة عند البعض و غير متوقعة عند الاخرين..و سقطت ورقة التوت
وإنكشفة العورة النطام و حقيقة معدنه لم مازال يوهم نفسه ,
خصوصا الي شاب تواقين الي الدولة الحق و القانون و الديمقراطية .
و نتيجة لتعنت الملك أمام مطالب واصخة و شروعة و حملته المسعورة صد أبناء الشعب من المناضلين في عشرين فبراير تأكد للجميع بما لا شك فيه أن الملك ضد أي أصلاح و هو المشكل أولا وقبل كل شيئ لبعيش المغربي حرا في وطنه.
وعليه و كرد علي دالك رفعو أحرار من حركة 20 فبراير سقف مطالبها الي المطالبة بالجمهورية و إسقاط النطام القائم..وهدا سقف اليوم و غدا و بستحيل ألعيش مع المجرم فاسد في نفس البيت و تتوقع منه أن بصبح مدافعا علي الحقوق أو حتي مؤمن بها.
النطام الملكي القائم أي المخزن هو رأس الفساد و مشجعه ويعيش في كنفه و لايمكن أن يأتي بالحل من عنده.....لأن كمطلب الشعب الي الحرية و الكرامة و العدالة ستكون سببا في محاكمت رموزه و إقتصاص منهم وهي إنتحار للملك.
لأنه لبساطة هو سبب المشكل في الفساد و النهب تروات البلاد مند زمن و متغلغل في الفساد و يجر دوائر الإدارة و الجيش الي الفساد و يورطها في الفساد و عمليات المشبوهه و يغض النضر علي خروفاتها حتي تحميه لأن زوال الملك يعني زوالهم عصابته.
وطبعا الشفافية و تحرير القضاء متلا سيكون مصيبة عليهم فهو المتضرر الأول منه و تكون بمتابة عملية إنتخارية للسلطة الملكية المخزنية.
لدالك من مصلحته إطالت التحكم و الإسبداد و تعطيل مطالب المواطنين الشعبية الي أطول مده ممكنة.
إدا كنت من مازال تطالب بالملكية البرلمانية؟
هدا إدا سمحو لك بالكلام و تعبير ..فإنك مغفل -عفو- لاكن هدا هو التوصيف الدقيق. أن تخويف الدي زرعه النطام في عقلك كون أن الملكية هي التي تحافض علي الوطن شيئ وضخك ...
من يحافض علي الأوطان حولنا في العالم هو أساس السليم التي تبني عليه الأوطان متل : العدل و الكرامة المواطن في بلده و دولة الديمقراطية و ليست صنم تركعون له و تخويف بسوريا و ليبيا..بل النهب و الفساد و تجويع هو من سيفجر البلاد لشيئ أحطر من ما بحصل في بلدان الديكتاتورية.
أنا أخوفهم بالسويد و الدنمارك ...إلم يسمعو لصوت العقل.
ﻻ تكون متل من يتسول ويشحت من الجلاده أن لا يكون قاسيا علية كن حرا طليقا بلا سقف.
عند الأحرار فلا قيمة للأشخاص و الطغاة سوي المزبلة التاريخ هده سيرورة التاريخية مهما طال زمن .إن العلويون ديكتاتوريون و مجرمون فهم يتوارتون مهنتة الدكتاتورية كما يتوارتون مهنة سلب مقدرات شعب المغربي.
في المغرب الفساد و الإستبداد هو الملكية و لن تزول إلا بزوالها
و هي الي زوال هي مسألة وقت..كل ما مطلوب منك أن لا تدعمها, و ستتهوي من شدة تقل جرائمها الكتيرة في حق شعب بأكلمه.
تحية للأحرار المغاربة و في كل مكان