الهوية الأمازيغية بهحمولتها التقافية المتحرر من غزو الغزاة مند عهد الرومان و المتمثلة في معارك ضد المتحل الفرنسي و الإسباني في الأطلس و الريف المجيدة تخيف قصر الدي وضعته فرنسا.
منذ 1912 والحملة الدعائية فرنسية متواصلة لصالح العروبة وضد الأمازيغية، استعملت فيها فرنسا و لوبيها الفركفوني المغربي كل الوسائل ليس حبا في العربية ، ما دامت الفرنسية هي اللغة الإجتماعات الحكومية و لغة القصر و اللغة التي يدرسونها لأولدهم المدرية المولوية متالا فهنا نري بوضوح أن دور العربية ليس ترسيهما حبا فيها و لا إقتتاعا بها بها لاكن لخدمة مشروغ ضد الأمازيغية التي تحمل حمولة هوياتية و تقافية تخيف المخزن العروبي . فوضفت كل إمكانات الدولة المالية والمؤسساتية والإكراهية لإقناع الشعب المغربي باختيار العروبة ورفض الأمازيغية بما في دالك الدين. حق الأمازيغ في الأرض الأمازيغية والهوية الأمازيغية واللغة الأمازيغية والإستقلالية عن التبعية لِلعرب حق مقدس ﻻ فرنسا وإسرائيل لا دخل لهما بما يجري بين النظام العروبي الحاكم والشعب المغربي الأمازيغي. بل أخدتا من طرف بعض اعروبيين كورقتين سياسيتين لسرقة عقول من لا يفقه في سياسة العرب الخادعة. العروبة قد أبكت الأمازيغ وستبكيهم أكثر.الهوية الأمازيغية أصل والعروبة فرع وليس العكس.مقاومة الأمازيغ السلمية ضد تعريب أرضهم وتاريخهم واجب وضرورة. متل مقاومة المسلحة لتحرير فلا يمكن أن يتحرر شعب فاقد للهويته و لا يعرف من يكون